من طرف ???? الثلاثاء يونيو 21, 2011 10:37 amالسلطة لن نستطيع الوفاء بإلتزامها و صرف الرواتب
قال مدير مركز الاعلام الحكومي الدكتور غسان الخطيب، اليوم السبت، ان تعطيل تحويل الضرائب من قبل اسرائيل سيؤثر على وفاء السلطة بالتزاماتها، خاصة أن عوائد الضرائب تشكل حوالي ثلثي فاتورة الرواتب الشهرية لموظفي السلطة.
وقال د.الخطيب في حديث له ان السلطة الوطنية الفلسطينية طالبت من جامعة الدول العربية توفير مساعدات مالية في حالة تم تعطيل الضرائب من قبل اسرائيل، لكنها لم تتلق اي رد بهذا الشأن.
وشدد د.الخطيب على أنه يجب على المسؤولين التمسك بالوحدة الوطنية الفلسطينية، وتهيئة انفسهم لمثل هذا التصعيد الإسرائيلي المعروف، لأن إسرائيل تريد أن تحارب الوحدة.
وأوضح د. الخطيب ان إسرائيل قد قامت بتعطيل الضرائب من قبل بخطوة معادية للوحدة الوطنية وتوقفت عن هذا التصعيد نتيجة الضغط، الذي تعرضت له من قبل الدول الكبرى.
وكان وزير المالية الإسرائيلي، يوفال شطاينتس، أعلن الليلة الماضية عن نيته وقف تمرير عائدات الضرائب للسلطة الفلسطينية مطلع الأسبوع القادم، في حال تم الإعلان عن حكومة وحدة وطنية شريكة بها الفصائل الفلسطينية وحماس.
وكانت إسرائيل احتجزت وفقًا لأوامر وزير ماليتها على عائدات الضرائب للسلطة الفلسطينية بعد اتفاق المصالحة بين فتح وحماس. لكنها اضطرت إلى إرجاع عائدات الضرائب للسلطة بسبب الضغط العالمي.
وقال وزير المالية الإسرائيلي أن على إسرائيل ان تخشى أن تصل الأموال، في حال تركيب حكومة وحدة وفاق، إلى "عناصر إرهابية تعمل على دعم الإرهاب".
وقال أن نيته تتجه ليست فقط وقف عائدات الضرائب بشكل مؤقًت إنما سيسعى لدفع الحكومة على اتخاذ قرار وزاري بهذا الخصوص يمنع إيصال عائدات الضرائب بشكل دائم.
قال مدير مركز الاعلام الحكومي الدكتور غسان الخطيب، اليوم السبت، ان تعطيل تحويل الضرائب من قبل اسرائيل سيؤثر على وفاء السلطة بالتزاماتها، خاصة أن عوائد الضرائب تشكل حوالي ثلثي فاتورة الرواتب الشهرية لموظفي السلطة.
وقال د.الخطيب في حديث له ان السلطة الوطنية الفلسطينية طالبت من جامعة الدول العربية توفير مساعدات مالية في حالة تم تعطيل الضرائب من قبل اسرائيل، لكنها لم تتلق اي رد بهذا الشأن.
وشدد د.الخطيب على أنه يجب على المسؤولين التمسك بالوحدة الوطنية الفلسطينية، وتهيئة انفسهم لمثل هذا التصعيد الإسرائيلي المعروف، لأن إسرائيل تريد أن تحارب الوحدة.
وأوضح د. الخطيب ان إسرائيل قد قامت بتعطيل الضرائب من قبل بخطوة معادية للوحدة الوطنية وتوقفت عن هذا التصعيد نتيجة الضغط، الذي تعرضت له من قبل الدول الكبرى.
وكان وزير المالية الإسرائيلي، يوفال شطاينتس، أعلن الليلة الماضية عن نيته وقف تمرير عائدات الضرائب للسلطة الفلسطينية مطلع الأسبوع القادم، في حال تم الإعلان عن حكومة وحدة وطنية شريكة بها الفصائل الفلسطينية وحماس.
وكانت إسرائيل احتجزت وفقًا لأوامر وزير ماليتها على عائدات الضرائب للسلطة الفلسطينية بعد اتفاق المصالحة بين فتح وحماس. لكنها اضطرت إلى إرجاع عائدات الضرائب للسلطة بسبب الضغط العالمي.
وقال وزير المالية الإسرائيلي أن على إسرائيل ان تخشى أن تصل الأموال، في حال تركيب حكومة وحدة وفاق، إلى "عناصر إرهابية تعمل على دعم الإرهاب".
وقال أن نيته تتجه ليست فقط وقف عائدات الضرائب بشكل مؤقًت إنما سيسعى لدفع الحكومة على اتخاذ قرار وزاري بهذا الخصوص يمنع إيصال عائدات الضرائب بشكل دائم.
